مَرْوَدْ لَ احْزَانْ ،،
حْلَمْتْ حَلْمَة
شَفْتْ القْبِيلَة
شَجْرَة امْعَانْدَة الخْرِيفْ
بِينْ الرِّيحْ اوْرْاقْهَا
غَادَة وَ اطِّيحْ
شَفْتْ شَلَّا گْلُوبْ
مْخَبْلَة بِينْ الرْجَى
وْ قَلَّةْ الحِيلَة
شَفْتْ الكْحُلْ بْلَا مَرْوَدْ
اتْفَرَّقْ فْذِيكْ اللِّيلَة
شَمِّيتْ الوْجَعْ فِالحَنَّة
أُو شَفْتْ الغُرْبَة فِاوْشَامْ حَنَّة
شَفْتْ ذَاكْ الطِّيرْ
كُلْ مَا يْطِيرْ ،،
يْنْقُصْ الحْسَابْ
كُلْ مَا يْطِيرْ ،،
نْڭَطْعُو وَرْقَة مَنْ الكْتَابْ
أُو كُلْ مَا يْطِيرْ ،،
يَرْزِينَا فْوَاحَدْ مَنْ الحْبَابْ
شَفْتْ ذَاكْ الطِّيرْ
ثَانِي اليُومْ ارْجَعْ هْنَا
بَدَّلْ الوْجُوهْ
أُو مَا تْبَدَّلْ اصْيَاحُو اهْنَا
ڭَالُو الحَنَّة جَنَّة
وَ الحَنَّة امْحَنَّة
وَ الحَنَّة سُنَّة
أُو مَا ڭَالُو العَرْقْ
إِلَى ارْشَى مَحْنَة
وَ الوَادْ ،،
إِلَى مَا غَسَّلْنَا مَاهْ
عَمْرُو مَا يَتْهَنَّا ،،
دَمْعَتْ لَ احْزَانْ دَمْعَة
جَدْبَت لَ ارْيَاحْ جَدْبَة
دَبْلَتْ لَ افْرَاحْ فْخَطْرَة
شَفْتْ الشَّجْرَة
مَلِّي عَلَّاتْ
طَاحْ تْمَرْهَا بْمَرَّة
شَفْتْ الطِّيرْ اغْرِيبْ
تَغْرَادُو مَاشِي كِيفْ امْوَالَفْ
مَا ضَنْ لَ احْزَانْ
اتْرَيَبْ الڭَلْبْ الوَاڭَفْ ،،
حْلَمْتْ حَلْمَة
شَفْتْ الڭْلُوبْ تَكْبَابْهَا دْمَا
شَفْتْ السْمَا دْمُوعْهَا مَا
شَفْتْ الطَلْبَة فْحَلْمَة
بَايْتَة اتْفُكْ فْخَطْ الڭَمْرَة
شَفْتْ الفُقْهَا
تْجَارِي فِمْدَادْ الكَتْبَة
وَانَا مْڭَبَّلْ ذِيكْ النَّجْمَة
ڭَدْ مَا عَلَّاتْ نْشُوفْهَا تَلْمَعْ
وَ يْلَا زَاغْتْ فِطْرِيقْ الغْيُومْ
وَلَّا طَاحَتْ
فْغَفْلَة مَنْ ذِيكْ النْجُومْ
نَلْڭَى العَيْنْ
تْوَاسِي فِالگَلْبْ أُو تَدْمَعْ
وَ يْلَا غَابَتْ ذِيكْ البَسْمَة
نْشُوفْ الخَاطَرْ
مَنْ بِينْ شَلَّا خْوَاطَرْ
اڭْبَلْ مَا يْشَرَّبْنِي ثَانِي
مَنْ كَاسْ الهْمُومْ
يْسَاوِي عْرُوقِي عَالاحْزَانْ
وَ يْجَارِينِي فْكَبَّة مُورَا كَبَّة
وَ يْعَزِّينِي فِاشْحَالْ
مَنْ وَاحَدْ البَارَحْ ،، كَانْ
يَمْكَنْ الحْبَالْ ارْشَاوْ
مَا بْقَاوْ امْتَانْ
يَمْكَنْ المَكْتَابْ وَلَّفْ
أُو عَجْبُو المْكَانْ
يَمْكَنْ الوْرَاقْ ادْبْالُو
حْتَى هَرْبُو مَنِّي حْرُوفِي
وَ اتْنَجُّو اغْرَابْ عَالكْفَانْ ،،
يَمَكَنْ هَذَا مَا كَانْ ،، !
بْغِيتْ انْبَدَّلْ لُونْ المْدَادْ
يْرَجَّعْ البَسْمَة لِحْرُوفِي
بْغِيتْ نَحْسَبْ ذُوكْ العْمَدْ
مَا تَرْشَگْ ثَانِي فِضْلُوعي
بْغِيتْ نْعَزِّي القْبِيلَة فِالوْلَادْ
نَرْجْعْ ثَانِي وَلْدْ اصْغِيرْ
نَلْعَبْ جَنْبْ البِيرْ
وَ نْتَبَّعْ خْطَاوِي الوَادْ
نْزَاوَگْ فِيهْ يَهْمَدْ
مَا نْخَلِّيهْ يَحْمَلْ
وَلَّا يَدِّي وَاحَدْ فِاخُّوتِي ،،
شَفْتْ القْبِيلَة
شَجْرَة امْعَانْدَة الخْرِيفْ
بِينْ الرِّيحْ اوْرْاقْهَا
غَادَة وَ اطِّيحْ
شَفْتْ شَلَّا گْلُوبْ
مْخَبْلَة بِينْ الرْجَى
وْ قَلَّةْ الحِيلَة
شَفْتْ الكْحُلْ بْلَا مَرْوَدْ
اتْفَرَّقْ فْذِيكْ اللِّيلَة
شَمِّيتْ الوْجَعْ فِالحَنَّة
أُو شَفْتْ الغُرْبَة فِاوْشَامْ حَنَّة
شَفْتْ ذَاكْ الطِّيرْ
كُلْ مَا يْطِيرْ ،،
يْنْقُصْ الحْسَابْ
كُلْ مَا يْطِيرْ ،،
نْڭَطْعُو وَرْقَة مَنْ الكْتَابْ
أُو كُلْ مَا يْطِيرْ ،،
يَرْزِينَا فْوَاحَدْ مَنْ الحْبَابْ
شَفْتْ ذَاكْ الطِّيرْ
ثَانِي اليُومْ ارْجَعْ هْنَا
بَدَّلْ الوْجُوهْ
أُو مَا تْبَدَّلْ اصْيَاحُو اهْنَا
ڭَالُو الحَنَّة جَنَّة
وَ الحَنَّة امْحَنَّة
وَ الحَنَّة سُنَّة
أُو مَا ڭَالُو العَرْقْ
إِلَى ارْشَى مَحْنَة
وَ الوَادْ ،،
إِلَى مَا غَسَّلْنَا مَاهْ
عَمْرُو مَا يَتْهَنَّا ،،
دَمْعَتْ لَ احْزَانْ دَمْعَة
جَدْبَت لَ ارْيَاحْ جَدْبَة
دَبْلَتْ لَ افْرَاحْ فْخَطْرَة
شَفْتْ الشَّجْرَة
مَلِّي عَلَّاتْ
طَاحْ تْمَرْهَا بْمَرَّة
شَفْتْ الطِّيرْ اغْرِيبْ
تَغْرَادُو مَاشِي كِيفْ امْوَالَفْ
مَا ضَنْ لَ احْزَانْ
اتْرَيَبْ الڭَلْبْ الوَاڭَفْ ،،
حْلَمْتْ حَلْمَة
شَفْتْ الڭْلُوبْ تَكْبَابْهَا دْمَا
شَفْتْ السْمَا دْمُوعْهَا مَا
شَفْتْ الطَلْبَة فْحَلْمَة
بَايْتَة اتْفُكْ فْخَطْ الڭَمْرَة
شَفْتْ الفُقْهَا
تْجَارِي فِمْدَادْ الكَتْبَة
وَانَا مْڭَبَّلْ ذِيكْ النَّجْمَة
ڭَدْ مَا عَلَّاتْ نْشُوفْهَا تَلْمَعْ
وَ يْلَا زَاغْتْ فِطْرِيقْ الغْيُومْ
وَلَّا طَاحَتْ
فْغَفْلَة مَنْ ذِيكْ النْجُومْ
نَلْڭَى العَيْنْ
تْوَاسِي فِالگَلْبْ أُو تَدْمَعْ
وَ يْلَا غَابَتْ ذِيكْ البَسْمَة
نْشُوفْ الخَاطَرْ
مَنْ بِينْ شَلَّا خْوَاطَرْ
اڭْبَلْ مَا يْشَرَّبْنِي ثَانِي
مَنْ كَاسْ الهْمُومْ
يْسَاوِي عْرُوقِي عَالاحْزَانْ
وَ يْجَارِينِي فْكَبَّة مُورَا كَبَّة
وَ يْعَزِّينِي فِاشْحَالْ
مَنْ وَاحَدْ البَارَحْ ،، كَانْ
يَمْكَنْ الحْبَالْ ارْشَاوْ
مَا بْقَاوْ امْتَانْ
يَمْكَنْ المَكْتَابْ وَلَّفْ
أُو عَجْبُو المْكَانْ
يَمْكَنْ الوْرَاقْ ادْبْالُو
حْتَى هَرْبُو مَنِّي حْرُوفِي
وَ اتْنَجُّو اغْرَابْ عَالكْفَانْ ،،
يَمَكَنْ هَذَا مَا كَانْ ،، !
بْغِيتْ انْبَدَّلْ لُونْ المْدَادْ
يْرَجَّعْ البَسْمَة لِحْرُوفِي
بْغِيتْ نَحْسَبْ ذُوكْ العْمَدْ
مَا تَرْشَگْ ثَانِي فِضْلُوعي
بْغِيتْ نْعَزِّي القْبِيلَة فِالوْلَادْ
نَرْجْعْ ثَانِي وَلْدْ اصْغِيرْ
نَلْعَبْ جَنْبْ البِيرْ
وَ نْتَبَّعْ خْطَاوِي الوَادْ
نْزَاوَگْ فِيهْ يَهْمَدْ
مَا نْخَلِّيهْ يَحْمَلْ
وَلَّا يَدِّي وَاحَدْ فِاخُّوتِي ،،
مَرْوَدْ لَ احْزَانْ ،،
الزجال حكيم البورشدي ،،
الزجال حكيم البورشدي ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق