موسيقى

جادلني فقط لأجل الجدل
لم يرقه كلامي لما نضب
عنده صبيب الكلام
حياني برقة خبيثة
وهو يجاهد لإخفاء ذريعته
استطرد :توقف عن النشر عندي
فأسلوبك يقارعني في سفور
لم أتردد كعادتي برد التحية
اكيد بقليل من الغيظ
لكن بسعة صدري المعهودة
لا ضير من ذالك:
أيها الناشر لكل شيىء
الا أسلوبي المنبوذ
الواقع اني بكيت وطني
في قصيدة بينما كان
صاحبي بصدد اقامة
حفل يتغنى فيه بالامجاد
وكان هذا مربط الفرس
غربة بني هاشم

ليست هناك تعليقات: