موسيقى

بقلم الاستاد حميد النكادي

صلبت على
 محراب الهوى
نزف الفؤاد
 شوقا فاكتوى
وسكن السهاد
ليلي فما ابقى
لملمت طرفي
 علني  طيفك ارى
اعانقه أشكوه حالي
 وما أصابني من اذى
ياحبيبا اخيالا كنت
 أم حلما انقضى
أين لي من
لياليك والمنى
وكاس تداولتنا
كعصير الدجى
ونسيم عليل
شهد القبل تستقى
من يحملني
ياحبيبي الى العلى
ويراقصني كفراشة
على أنغام عشق لا يبلى
اني اصلب الفا
على محراب الهوى
تلتهمني نارا كاللظى
فبااسم الحب تعالى
أطلق روحي
فالمحب من الحبيب يجازى

حميد النكادي 15/02/2018

ليست هناك تعليقات: