*المنهج هو مفهوم ديناميكي،وهو طريقة منظمة في البحث. يعتمد الباحث على استراتيجية للتعاطي مع البحث بالاستناد على شيئين أساسين اﻹطار النظري (اﻹطار المرجعي)،والجهاز المفاهيمي(العدة المفاهيمية) كما يرتكز على مجموعة من اﻵليات والتقنيات والأدوات اﻹجرائية للوصول إلى حقيقة ما، أو مجموعة من الحقائق.
ويبقى الموضوع هو الذي يفرض على الباحث المنهج المعتمد مستندا على مستوى الفهم ومستوى التفسير.
*العلم هو علوم:علوم طبيعية وعلوم إنسانية.
-بالنسبة للعلوم الطبيعية علوم دقيقة(العلوم الفيزيائية ظاهرة بسيطة) علامتها المميزة هي اﻷساليب الكمية (سؤال مغلوق ) يعتمد فيها على المنهج بالسعي إلى قواعد عامة التي تسمح لنا بقابلية التنبأ...
-العلوم اﻹنسانية غير دقيقة ظاهرة إنسانية: تعتمد على المقاربة الكيفية (سؤال مفتوح) ،تتبع مجموعة من الخطوات، واﻷدوات التي يعتمدها الباحث للوصول إلى معرفة ما.
ومن ثم ينبغي التمييز بين المعرفة العامية والمعرفة العلمية.
-المعرفة العامية: هي التي يعتمد فيها على الحواس والذات (الرأي)،وهي معرفة غير منظمة معرفة لا يمكن أن تصل إلى مجموعة من الحقائق و هي ترتكز على المناهج الكيفية(مقاربة كيفية/سؤال مفتوح)
-المعرفة العلمية: هو منهج منظم يتجاوز الحس المشترك واﻷحكام المسبقة إلى بناء معرفة منظمة لها قواعدها وأدواتها الخاصة.
*إن البحث العلمي هو مجهود متصل وهو متراكم لتفسير وفهم موضوعات وقضايا البحث من أجل استخلاص مبادئها وقوانينها أو حقائقها للوصول الى البحوث النظرية بغية التأثير فيها بتسخيرها وتوظيفها...
*إن مناهج البحث متعددة ومتنوعة بتعدد المراجع والخلفيات والنظريات الفلسفية... التي تهم الباحث.
منها على سبيل المثال لا الحصر:
-المنهج الاستقرائي وهو مقاربة عيانية لاستخلاص مجموعة من الحقائق.
-المنهج الاستنباطي (الاستنتاجي) ويتم بالانطلاق من فكرة معينة،ومحاولة التأكد من أن هذه الفكرة صحيحة أم خاطئة.
فهما منهجان متلازمان في عملية البحث.
-المنهج التجريبي يفصل بين الذات والكون يعتمد على الملاحظة (الموضوعية) ،هو منهج اختباري يبحث عن المتغيرات و عن العلاقات السببية، والمنطقية ،والتأثير فيها؛فهو أقصى درجة من حيث العلمية يقلل من نسبة الخطأ (لا يعتمد على الوصف).
-المنهج الوصفي
-المنهج التاريخي
-المنهج الاستنباطي
-
-
-
* تتحكم في اختيار موضوع ما عدة عوامل منها ماهو ذاتي كالرغبة والاستعداد، ومنها ما هو موضوعي كالقيمة العلمية للدراسة...و تعد اﻹشكالية جملة سؤالية مركزية تسأل عن العلاقة القائمة بين متغيرين أو أكثر،والجواب الذي نتوصل إليه هو الغرض والبحث.
أكتفي بهذا القدر
خالد خداد 29122017
والله ولي التوفيق
ويبقى الموضوع هو الذي يفرض على الباحث المنهج المعتمد مستندا على مستوى الفهم ومستوى التفسير.
*العلم هو علوم:علوم طبيعية وعلوم إنسانية.
-بالنسبة للعلوم الطبيعية علوم دقيقة(العلوم الفيزيائية ظاهرة بسيطة) علامتها المميزة هي اﻷساليب الكمية (سؤال مغلوق ) يعتمد فيها على المنهج بالسعي إلى قواعد عامة التي تسمح لنا بقابلية التنبأ...
-العلوم اﻹنسانية غير دقيقة ظاهرة إنسانية: تعتمد على المقاربة الكيفية (سؤال مفتوح) ،تتبع مجموعة من الخطوات، واﻷدوات التي يعتمدها الباحث للوصول إلى معرفة ما.
ومن ثم ينبغي التمييز بين المعرفة العامية والمعرفة العلمية.
-المعرفة العامية: هي التي يعتمد فيها على الحواس والذات (الرأي)،وهي معرفة غير منظمة معرفة لا يمكن أن تصل إلى مجموعة من الحقائق و هي ترتكز على المناهج الكيفية(مقاربة كيفية/سؤال مفتوح)
-المعرفة العلمية: هو منهج منظم يتجاوز الحس المشترك واﻷحكام المسبقة إلى بناء معرفة منظمة لها قواعدها وأدواتها الخاصة.
*إن البحث العلمي هو مجهود متصل وهو متراكم لتفسير وفهم موضوعات وقضايا البحث من أجل استخلاص مبادئها وقوانينها أو حقائقها للوصول الى البحوث النظرية بغية التأثير فيها بتسخيرها وتوظيفها...
*إن مناهج البحث متعددة ومتنوعة بتعدد المراجع والخلفيات والنظريات الفلسفية... التي تهم الباحث.
منها على سبيل المثال لا الحصر:
-المنهج الاستقرائي وهو مقاربة عيانية لاستخلاص مجموعة من الحقائق.
-المنهج الاستنباطي (الاستنتاجي) ويتم بالانطلاق من فكرة معينة،ومحاولة التأكد من أن هذه الفكرة صحيحة أم خاطئة.
فهما منهجان متلازمان في عملية البحث.
-المنهج التجريبي يفصل بين الذات والكون يعتمد على الملاحظة (الموضوعية) ،هو منهج اختباري يبحث عن المتغيرات و عن العلاقات السببية، والمنطقية ،والتأثير فيها؛فهو أقصى درجة من حيث العلمية يقلل من نسبة الخطأ (لا يعتمد على الوصف).
-المنهج الوصفي
-المنهج التاريخي
-المنهج الاستنباطي
-
-
-
* تتحكم في اختيار موضوع ما عدة عوامل منها ماهو ذاتي كالرغبة والاستعداد، ومنها ما هو موضوعي كالقيمة العلمية للدراسة...و تعد اﻹشكالية جملة سؤالية مركزية تسأل عن العلاقة القائمة بين متغيرين أو أكثر،والجواب الذي نتوصل إليه هو الغرض والبحث.
أكتفي بهذا القدر
خالد خداد 29122017
والله ولي التوفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق