من أحوال بلادي
من أسمال الفقير يطمعون
لملإ صندوق المقاصة يريدون
زيادة في الأسعار
غلاء كواء ونار
عجبا أرضنا أرض الخيرات
هبانا الله من كل صنف بركات
يصدرون فوق الطلبات
يتركون المواطن بين جحيم الغلاء
بين كم وكم بالاكتواء
إحساس المواطن بالذل والعار
وكأننا في صحراء بها نار
لظاها يلفح بلهيب الأسعار
الفواكه في الأسواق كأنها تحف
للنظر لا للشراء هي لأهل الترف
السمك بأعلى بالثمن يتفاخر
وكأنه مستورد من قطر آخر
فالمتوسط والمحيط أصل المقر
وللخضر حكاية فالطماطم هي المدللة
وكأن حمرتها خجل لهذه المهزلة
أما الغاز فله حكاية
القنينة صعدت سلم الأسعار
سنعود للحطب وقطع الأشجار
شتان بين مسؤول ومواطن
فيما يتقاضان هناك اختلاف في الموازين
الأول يتقاضى الملايين
والمواطن لأيام الشهر يعد الثلاثين
هم في السبات يحلمون
من قبلةاستفاقوا على الحسيمة وحراكها
والصويرة وكارثة الدقيق وفواجعها
والآن جرادة وما حل بها
متى ينصلح الحال إلى أحسن حال
يا أصحاب الجاه والدلال
لملإ صندوق المقاصة يريدون
زيادة في الأسعار
غلاء كواء ونار
عجبا أرضنا أرض الخيرات
هبانا الله من كل صنف بركات
يصدرون فوق الطلبات
يتركون المواطن بين جحيم الغلاء
بين كم وكم بالاكتواء
إحساس المواطن بالذل والعار
وكأننا في صحراء بها نار
لظاها يلفح بلهيب الأسعار
الفواكه في الأسواق كأنها تحف
للنظر لا للشراء هي لأهل الترف
السمك بأعلى بالثمن يتفاخر
وكأنه مستورد من قطر آخر
فالمتوسط والمحيط أصل المقر
وللخضر حكاية فالطماطم هي المدللة
وكأن حمرتها خجل لهذه المهزلة
أما الغاز فله حكاية
القنينة صعدت سلم الأسعار
سنعود للحطب وقطع الأشجار
شتان بين مسؤول ومواطن
فيما يتقاضان هناك اختلاف في الموازين
الأول يتقاضى الملايين
والمواطن لأيام الشهر يعد الثلاثين
هم في السبات يحلمون
من قبلةاستفاقوا على الحسيمة وحراكها
والصويرة وكارثة الدقيق وفواجعها
والآن جرادة وما حل بها
متى ينصلح الحال إلى أحسن حال
يا أصحاب الجاه والدلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق