عْيِيتْ ما نْقاوَمْ
عْيِيتْ ما نْقاوَمْ
مَن بالي نَنْساهْ
عْلى نْكيرو نْداوَمْ
وبْعيني ما نْراهْ
لقيتْ راسي حتَّى نايمْ
ديما حاضَرْ مْعاهْ
بْحال واحد عايَمْ
حتّى شَطّْ ما لْقاهْ
من نْهار خلّاني وْراحْ
خاد راحْتي ونعاسي
وبكل سْراري باحْ
كْثَر الصداع في راسي
هانِّي وعمَّقْ لَجراحْ
بْديتْ نْعاني ونقاسي
ما بْقيت من الصّْحاحْ
طاحو نْيابي وضْراسي
تْقَصُّو ليّا الجناحْ
نتـجَرَّع لَمْرار في كاسي
لا راسْ مالْ ولا رْباحْ
عاديتْ أهلي وناسي
وَلّؤيتْ نْعيش مْع الشّْباحْ
هْملت نفسي وَلْباسي
مَن بالي نَنْساهْ
عْلى نْكيرو نْداوَمْ
وبْعيني ما نْراهْ
لقيتْ راسي حتَّى نايمْ
ديما حاضَرْ مْعاهْ
بْحال واحد عايَمْ
حتّى شَطّْ ما لْقاهْ
من نْهار خلّاني وْراحْ
خاد راحْتي ونعاسي
وبكل سْراري باحْ
كْثَر الصداع في راسي
هانِّي وعمَّقْ لَجراحْ
بْديتْ نْعاني ونقاسي
ما بْقيت من الصّْحاحْ
طاحو نْيابي وضْراسي
تْقَصُّو ليّا الجناحْ
نتـجَرَّع لَمْرار في كاسي
لا راسْ مالْ ولا رْباحْ
عاديتْ أهلي وناسي
وَلّؤيتْ نْعيش مْع الشّْباحْ
هْملت نفسي وَلْباسي
بقلم: نورالدين فقري

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق