موسيقى

اليهود شعب الله المختار
في أمر ه صار محتار
لايعرف لغة سوى الدمار
أعطى البوذيين مانيمار
ليبيدوا المسلمين
هنالك صغارا وكبار
وزار الخونة الأشرار
في مكة بلد الابرار
باعوا له القدس
في واضحة النهار
ليعلنها عاصمة للكفار
ولاكن هذا عار العار
ستبقى القدس
عاصمة الاشراف الاطهار
ولو كلف ذالك
حياة أمة المليار
لن يعلنها اليهودي
عاصمة الاشرار
مهما سعى وأشار
إليها في كل الاقطار
بقلم حسن الزايري
قصيدة عاصمة الاطهار

ليست هناك تعليقات: