

روعةٌ إنّي أراكَ روعةٌ أنتَ مثَل
أنتَ يا نبض الفؤادِ دمتَ لي أحلى رجُلْ
كيفَ أنساك ورُوحِي. من رُؤاكَ تشتعِلْ
تشتهِي فيكَ الحريقَ تشتهي خمرَ القُبَل
بِليَتِي صرتَ حياتي. مُتعَتي عُمري الأزَل
أنتَ لي مثلُ الصـلاة. عشقُك وحيٌ نزَل
صرتَ بُشرى للخريفِ خافكَ قرُّ الشّتاء
أنتَ في الصّيف نسيمٌ والرّبيعُ فيكَ حَلْ !
هيبةُ الإنسان أنتَ والصّفاتُ تحتويكَ
حُسنُها منكَ ، و فيكَ نكهةٌ فاقت عَسلْ
للوفاءِ أنتَ أهلٌ حتّى إن طال الغيابْ
والسّؤالُ شوقُ قولٍ كيف إن كان عمَلْ
هل تُرى عدواك فوضى. طالت العُمق بحرفِي
أم تُرى عُتباكَ نجوَى. أم هُوَ السّطرُ إكتمَلْ ..!؟
هكذا كنتُ ألومُ و العتابُ منّي مَلْ
بعثَر منّي هُدوئي. بين "كيفَ ، و " لِمَ "، و " هَلْ "...
ٱحتار فيك الحرف أصلاً ماذا أنتَ يا رجُلْ .... ؟
فيكَ أحلامِي تجلّتْ والخيالُ لن يمَلْ
أن يُغازِل منكَ ذكرَى. أن تُحادِثكَ المُقَلْ ...،
أن تُجامِلكَ بنَحوِي. أن ترى الصّرفَ إرتجَلْ ....
.....................................................
روعةٌ صدري وعجْزِي عندما صاغ القصيدْ
أثمرَت منهُ وُرودًا. من رياحِينَ ، و فُلْ ..،
🌷
ليس بالأمرِ العجيبِ أن أرى فيكَ عِلاجِي
و الدّواءُ من يديكَ صارَ ممحاةَ العِلَلْ
أنتَ نُوري ، أنتَ بدرِي في الليالي الحالكاتِ
تخجلُ منكَ النّجومُ حينما تُقبِل ، تُهِلْ ..!
أنتَ جُزئِي ، أنتَ بعضِي. ماذا أنتَ .. بُحْ لِي ، قُلْ ؟
أنتَ من ضمّ جمِيعِي. أنتَ كُلِّي ... أنتَ كُلْ ....
لا تقُل هذا كثيرٌ ليس في الشّعر حَياءْ
و إحمرارُ الوجهِ يبقى. أحلى أنواعِ الخجَلْ ...،
💟
حتّى أنّ الرّوحَ رُدّت بعدَ أن شاخَت ، و شابَتْ
ثُمّ أسقتنِي مُدامًا. و إنتَشَت كُلّ الجُمَلْ ....
📃
📄
📃
أنتَ يا نبض الفؤادِ دمتَ لي أحلى رجُلْ
كيفَ أنساك ورُوحِي. من رُؤاكَ تشتعِلْ
تشتهِي فيكَ الحريقَ تشتهي خمرَ القُبَل
بِليَتِي صرتَ حياتي. مُتعَتي عُمري الأزَل
أنتَ لي مثلُ الصـلاة. عشقُك وحيٌ نزَل
صرتَ بُشرى للخريفِ خافكَ قرُّ الشّتاء
أنتَ في الصّيف نسيمٌ والرّبيعُ فيكَ حَلْ !
هيبةُ الإنسان أنتَ والصّفاتُ تحتويكَ
حُسنُها منكَ ، و فيكَ نكهةٌ فاقت عَسلْ
للوفاءِ أنتَ أهلٌ حتّى إن طال الغيابْ
والسّؤالُ شوقُ قولٍ كيف إن كان عمَلْ
هل تُرى عدواك فوضى. طالت العُمق بحرفِي
أم تُرى عُتباكَ نجوَى. أم هُوَ السّطرُ إكتمَلْ ..!؟
هكذا كنتُ ألومُ و العتابُ منّي مَلْ
بعثَر منّي هُدوئي. بين "كيفَ ، و " لِمَ "، و " هَلْ "...
ٱحتار فيك الحرف أصلاً ماذا أنتَ يا رجُلْ .... ؟
فيكَ أحلامِي تجلّتْ والخيالُ لن يمَلْ
أن يُغازِل منكَ ذكرَى. أن تُحادِثكَ المُقَلْ ...،
أن تُجامِلكَ بنَحوِي. أن ترى الصّرفَ إرتجَلْ ....
.....................................................
روعةٌ صدري وعجْزِي عندما صاغ القصيدْ
أثمرَت منهُ وُرودًا. من رياحِينَ ، و فُلْ ..،

ليس بالأمرِ العجيبِ أن أرى فيكَ عِلاجِي
و الدّواءُ من يديكَ صارَ ممحاةَ العِلَلْ
أنتَ نُوري ، أنتَ بدرِي في الليالي الحالكاتِ
تخجلُ منكَ النّجومُ حينما تُقبِل ، تُهِلْ ..!
أنتَ جُزئِي ، أنتَ بعضِي. ماذا أنتَ .. بُحْ لِي ، قُلْ ؟
أنتَ من ضمّ جمِيعِي. أنتَ كُلِّي ... أنتَ كُلْ ....
لا تقُل هذا كثيرٌ ليس في الشّعر حَياءْ
و إحمرارُ الوجهِ يبقى. أحلى أنواعِ الخجَلْ ...،

حتّى أنّ الرّوحَ رُدّت بعدَ أن شاخَت ، و شابَتْ
ثُمّ أسقتنِي مُدامًا. و إنتَشَت كُلّ الجُمَلْ ....



بقلمي فاطمة بوعزيز
تونس. 6. /11/ 2017
تونس. 6. /11/ 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق