؟ ؟ ؟ ؟ حَملي الغرييييييب ؟ " ؟ ؟ ؟
لا يزالُ الوجعُ نابِضًا
بل رابِضًا منذُ سِنينْ ..
لا راحِلاً ...بل ساكِنًا
لم يَكفِهِ ، نزفُ الحنينْ ..
مثلَ الأسود ْ..ما همَّها ،لو انتهى
النّومُ بها ...وسَطَ العرينْ ...
هيَ الجراحُ ، لا تكتَفِي
بالشّرخِ فقط ... بل تشربُ
ما شاء لهَا.. من الدّماء ... و من الأنينْ ..
بل رابِضًا منذُ سِنينْ ..
لا راحِلاً ...بل ساكِنًا
لم يَكفِهِ ، نزفُ الحنينْ ..
مثلَ الأسود ْ..ما همَّها ،لو انتهى
النّومُ بها ...وسَطَ العرينْ ...
هيَ الجراحُ ، لا تكتَفِي
بالشّرخِ فقط ... بل تشربُ
ما شاء لهَا.. من الدّماء ... و من الأنينْ ..
ضجَّ الفؤادْ ، من السّوادْ
من الصّراخِ ومن العنادْ
والقلبُ إنِ استمرّ الآهُ بهِ ...
فمُؤكّدٌ ..سوف يُذابُ النّبضُ كما
يمضي سريعًا ، إلى الفَنَا ...عرقُ الوتِينْ
من الصّراخِ ومن العنادْ
والقلبُ إنِ استمرّ الآهُ بهِ ...
فمُؤكّدٌ ..سوف يُذابُ النّبضُ كما
يمضي سريعًا ، إلى الفَنَا ...عرقُ الوتِينْ
صدقَ الحدسْ ..من ذِي الفُرَصْ
إن مسّهَا ضيقُ النّفَسْ
و البيتُ إن فجأةً ...مالَ الجِدارْ
ما يعْنِهِ السّقفُ لهُ...
بل لن تنفعَ كلُّ الأُسُسْ ..
و بالأخَصْ
ان كان طبعًا بيتُ طينْ ...؟ !
إن مسّهَا ضيقُ النّفَسْ
و البيتُ إن فجأةً ...مالَ الجِدارْ
ما يعْنِهِ السّقفُ لهُ...
بل لن تنفعَ كلُّ الأُسُسْ ..
و بالأخَصْ
ان كان طبعًا بيتُ طينْ ...؟ !
ضعُفَ البصرْ ، و غَشِيَ العمَى
منّي النّظرْ ...
من كثرةِ الدّمعِ الذي لا ينضَبُ
من أعيُنِي ، و لا يستَكِينْ ...
يا سارقًا منّي الزّمن ... كلّ العُمرْ
ألَم تَرَهُ فرَحي مضَى..
في الحالِ فَرْ ...!
بل لمْ يكْفِكَ ..حملِي إليكَ دون الرّضا
هذا العناء .. . إمضِ ، وَمُرْ ...
أفلنْ تَلينْ ...؟
ها قد دنَا منـي الفناء
فتمسّكَ بمفاصِلِي .....مثل القرينْ ...!
كاللّعنةِ ، أو كالوباءْ
في داخِلي ..ينمُو معِي
طوْرَ الجنينْ ...
منّي النّظرْ ...
من كثرةِ الدّمعِ الذي لا ينضَبُ
من أعيُنِي ، و لا يستَكِينْ ...
يا سارقًا منّي الزّمن ... كلّ العُمرْ
ألَم تَرَهُ فرَحي مضَى..
في الحالِ فَرْ ...!
بل لمْ يكْفِكَ ..حملِي إليكَ دون الرّضا
هذا العناء .. . إمضِ ، وَمُرْ ...
أفلنْ تَلينْ ...؟
ها قد دنَا منـي الفناء
فتمسّكَ بمفاصِلِي .....مثل القرينْ ...!
كاللّعنةِ ، أو كالوباءْ
في داخِلي ..ينمُو معِي
طوْرَ الجنينْ ...
إلاهِي بكَ أستغيثْ
و أستجيرُ ، و أستعِينْ
فمتَى تُراهُ يتراجعُ
العدُّ معِي
لأرى الحياةَ بلاَ وجَعْ ...، و أذُقْ مُتَعْ
و لو بعَيْن ..أو نصفِ عيْنْ ...؟ !
فليسَ كثيرًا أن أطلُبَ
النّزرَ اليسيرْ
و هلْ تُراهُ يُعانِدنِي حظّـي .. و يمتَنِعْ ؟!
وبِمكرِ فهدٍ ،ينتَظِرهَا سقطَتِي
كالجثّةِ ، لمّا أقعْ .......؟
و أُصبِحْ فريسةَ فكّهِ
بل لُقمةً للآخَرينْ ..
و أستجيرُ ، و أستعِينْ
فمتَى تُراهُ يتراجعُ
العدُّ معِي
لأرى الحياةَ بلاَ وجَعْ ...، و أذُقْ مُتَعْ
و لو بعَيْن ..أو نصفِ عيْنْ ...؟ !
فليسَ كثيرًا أن أطلُبَ
النّزرَ اليسيرْ
و هلْ تُراهُ يُعانِدنِي حظّـي .. و يمتَنِعْ ؟!
وبِمكرِ فهدٍ ،ينتَظِرهَا سقطَتِي
كالجثّةِ ، لمّا أقعْ .......؟
و أُصبِحْ فريسةَ فكّهِ
بل لُقمةً للآخَرينْ ..
لقد باعَني حظّي العنيد.،ْ
بثمنٍ زهيدْ ...
لأبشعِ التّجّارٍ في
سوقِ العبيدْ
كبشَ فداء. .، و أنا بقيتُ
على الوفاء .. و لمْ أبِعْ
فقد سبق منّي
عهْدُ اليمينْ ....
لكن لا يَهُم ... فقد جُبِلتُ على الالَم
و فاض كأسي
و كتب القلَمْ ...
وحظّي سأُريهِ منّي الأذى
بعد الرّضا. ...، .......
ولو بعد حِينْ .....
📆 ....
🗾
⚓ ....
بثمنٍ زهيدْ ...
لأبشعِ التّجّارٍ في
سوقِ العبيدْ
كبشَ فداء. .، و أنا بقيتُ
على الوفاء .. و لمْ أبِعْ
فقد سبق منّي
عهْدُ اليمينْ ....
لكن لا يَهُم ... فقد جُبِلتُ على الالَم
و فاض كأسي
و كتب القلَمْ ...
وحظّي سأُريهِ منّي الأذى
بعد الرّضا. ...، .......
ولو بعد حِينْ .....



بقلمي فاطمة بوعزيز
تونس
23. /9. /2017
تونس
23. /9. /2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق