

يا أمة باعت تاريخها ومجدها بخسارة،واشترت غيلة اﻷوطان
بئس البيع والشراء،في كل كرة خسران في سوق الخديعة والخذلان
لوحاتها معروضة في كل اﻷقطار خيوطها متشابكة ومشكلة بإتقان
يا أمة تكالبت عليها اﻷمم تحالفا ينخر أجسام الأوطان
أصابها الوهن من كثرتها غثاء كغثاء السيل في الوديان
صراع ديني في الخفاء حيكت شرائعه من لدن الشيطان
حرفوا الحقائق والكتب وبدلوا اﻷرض والسماء والجدران
استباحوا الدماء واﻷعراض وقدسية الزمان
و المكان
يا أمة إن البلاد عجفت والسماء لم تعد تلبي
نداءات الحرمان
يبست حلوق اﻷرض وجفت اﻷحلاق في زمن
البهتان
خليج يبذرق اﻷموال،والمسلمون في العراء
بلا سقف ولا بنيان
بذاخون هم على وجه البسيطة في بلهنية العيش منهم ثمل وسكران
اتبعوا البهيرة أنا حلت في المواخير و دور
الحسان
يباهل بعضهم بعضا تنابزا باﻷلقاب والسباب
واللعان
تبهر اﻹناء حتى تدفق فقرا وهشاشة وحرمان
أصيبوا بالبهر من فيضه المتدفق سما و هما
وأحزان
أبهموا كل اﻷبواب،ودسوا هاماتهم المتعالية في المنغلقات بين الجدران
بئس البيع والشراء،في كل كرة خسران في سوق الخديعة والخذلان
لوحاتها معروضة في كل اﻷقطار خيوطها متشابكة ومشكلة بإتقان
يا أمة تكالبت عليها اﻷمم تحالفا ينخر أجسام الأوطان
أصابها الوهن من كثرتها غثاء كغثاء السيل في الوديان
صراع ديني في الخفاء حيكت شرائعه من لدن الشيطان
حرفوا الحقائق والكتب وبدلوا اﻷرض والسماء والجدران
استباحوا الدماء واﻷعراض وقدسية الزمان
و المكان
يا أمة إن البلاد عجفت والسماء لم تعد تلبي
نداءات الحرمان
يبست حلوق اﻷرض وجفت اﻷحلاق في زمن
البهتان
خليج يبذرق اﻷموال،والمسلمون في العراء
بلا سقف ولا بنيان
بذاخون هم على وجه البسيطة في بلهنية العيش منهم ثمل وسكران
اتبعوا البهيرة أنا حلت في المواخير و دور
الحسان
يباهل بعضهم بعضا تنابزا باﻷلقاب والسباب
واللعان
تبهر اﻹناء حتى تدفق فقرا وهشاشة وحرمان
أصيبوا بالبهر من فيضه المتدفق سما و هما
وأحزان
أبهموا كل اﻷبواب،ودسوا هاماتهم المتعالية في المنغلقات بين الجدران
خالد خداد/المغرب/10122017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق