*****
حوار مع القلم:
حين أحمل قلمي لاداعبه بين أناملي..تتراقص الحروف والكلمات حولنا في كامل الانضباط والتأهب والاستعداد لخوض غمار مغامرة جديدة في الكتابة.
فكل عمليات الكتابة تمشي لدي على هذا النسق والقالب.
وابدأ في مناجاتي لقلمي كي يوحي إلي بمشروع عملته الأحرف والكلمات..وحرفا حرفا وكلمة كلمة يولد المولود الجديد في حلة وشكل لم ننظر لما يحويه من أفكار ومضامين.
وتبقى الكتابة ملاذي الوحيد من أجل الإستراحة وإفراغ كل الشحنات السلبية التي تخترق نفوسنا طيلة الأسبوع.
وخلال عملية الكتابة أطلق العنان للخيال عبر حبر قلمي كي ينتقل مثل النحلة من زهرة إلى زهرة ليمدنا بمنتوع يفوح بعطر ونكهة كل الأزهار.
اجد راحتي كثيرا بهذا الشكل دون تقيد بشكل معين أو نمط محدد في عالم الكتابة الممتع والفسيح.
فالتقيد بأسلوب معين يجعل الكتابة عملية روتينية جافة خالية من المتعة والاستمتاع والتميز.
وخلال مداعبتي للحرف أنتظر المحطة النهائية لجمع أغراضي والاستعداد من أجل النزول والمغادرة في انتظار مغامرة أدبية جديدة.
عبد الكريم السخاري
حين أحمل قلمي لاداعبه بين أناملي..تتراقص الحروف والكلمات حولنا في كامل الانضباط والتأهب والاستعداد لخوض غمار مغامرة جديدة في الكتابة.
فكل عمليات الكتابة تمشي لدي على هذا النسق والقالب.
وابدأ في مناجاتي لقلمي كي يوحي إلي بمشروع عملته الأحرف والكلمات..وحرفا حرفا وكلمة كلمة يولد المولود الجديد في حلة وشكل لم ننظر لما يحويه من أفكار ومضامين.
وتبقى الكتابة ملاذي الوحيد من أجل الإستراحة وإفراغ كل الشحنات السلبية التي تخترق نفوسنا طيلة الأسبوع.
وخلال عملية الكتابة أطلق العنان للخيال عبر حبر قلمي كي ينتقل مثل النحلة من زهرة إلى زهرة ليمدنا بمنتوع يفوح بعطر ونكهة كل الأزهار.
اجد راحتي كثيرا بهذا الشكل دون تقيد بشكل معين أو نمط محدد في عالم الكتابة الممتع والفسيح.
فالتقيد بأسلوب معين يجعل الكتابة عملية روتينية جافة خالية من المتعة والاستمتاع والتميز.
وخلال مداعبتي للحرف أنتظر المحطة النهائية لجمع أغراضي والاستعداد من أجل النزول والمغادرة في انتظار مغامرة أدبية جديدة.
عبد الكريم السخاري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق