♡♡ جَرِيمَة عَاطِفِيَّةٍ ♡♡
مَجْنُونٌ وَصرَاخِيِّ مَفْقُودٌ
أُمْضِي وَحِيدًا فِي طَرِيقِي حَائِرٌ
بَيْنَ الْفَيْنَةِ وَالْأُخْرَى
أَشْعُر ُ بإكتئاب يَغْمَرُنِي مُضْمَرٌ
زَادَتْ نَبْضَاتُ الْقُلَّب
تَتَسَارَعُ مهلكةكزلزال أَصَمّ مُدَمِّرٌ
لَا أَقِدْرٌ وَلَا أَمْتَلِكُ شَيْءٌ
بَعْدَ أَنَّ عَادَ لَيْلِي لَا يَكْفِينِي مبحر
مَعَ أنِينِي أَتَرْقَبُ حَديث
بَعْد َ تَرَاكُمٍ طَال َ أَمَدَّهُ مُحَاصِر
أُتَابِعُ عَقَارِبَ السَّاعَةِ تَمْضِي
وَبِصَمْتِي مُتَوَعِّدٌ لِأَتَمَرَّدَ مُبْهِرٌ
وَأَشْتَهِي بِقَلْبِي الْمَكْنُونِ
حَتَّى تَشْرَقُ شَمْسُ الْحَيَاةِ بِجَوْهَرٍ
ذَاتُ يَوْم فَصْلٍ رَبِيعِيٌّ
مُحاوِلَا وَصَفِي ٌّ عَلَى صَدّر الْقَمَرِ
أُؤَلِّفُ مِنْ حِينَ لِحِينَ
حَديثِي عَلَى كُلُّ أَوَرَاقِ الشَّجَرِ
وَأَمْلأُ الرُّفوفَ بِكُتُبِي
وَلَا أَنْسَى جُنُونِيٍّ مَعَ لَيَالِي السَّهَرِ
أُحَرِّرُ بِحِبْرِي إِحْسَاسِي
وَجَسَدِي يَتَرَنَّح ُ مِن ْ شَدَّة الضَّرَرِ
عَلَى الضِّفَافِ أَرْسُو
حَتَّى تَمَضِّي الرِّيَاح ُ بِهَدِيَّةِ الْقَدَرُ
وَأُغَنِّي أجملُ سَمْفُونِيَّةٍ
كَيْ تَرْقُصَ حَبيبَتِي مَعَ ضَوْء الْقَمَرِ
أُمْضِي وَحِيدًا فِي طَرِيقِي حَائِرٌ
بَيْنَ الْفَيْنَةِ وَالْأُخْرَى
أَشْعُر ُ بإكتئاب يَغْمَرُنِي مُضْمَرٌ
زَادَتْ نَبْضَاتُ الْقُلَّب
تَتَسَارَعُ مهلكةكزلزال أَصَمّ مُدَمِّرٌ
لَا أَقِدْرٌ وَلَا أَمْتَلِكُ شَيْءٌ
بَعْدَ أَنَّ عَادَ لَيْلِي لَا يَكْفِينِي مبحر
مَعَ أنِينِي أَتَرْقَبُ حَديث
بَعْد َ تَرَاكُمٍ طَال َ أَمَدَّهُ مُحَاصِر
أُتَابِعُ عَقَارِبَ السَّاعَةِ تَمْضِي
وَبِصَمْتِي مُتَوَعِّدٌ لِأَتَمَرَّدَ مُبْهِرٌ
وَأَشْتَهِي بِقَلْبِي الْمَكْنُونِ
حَتَّى تَشْرَقُ شَمْسُ الْحَيَاةِ بِجَوْهَرٍ
ذَاتُ يَوْم فَصْلٍ رَبِيعِيٌّ
مُحاوِلَا وَصَفِي ٌّ عَلَى صَدّر الْقَمَرِ
أُؤَلِّفُ مِنْ حِينَ لِحِينَ
حَديثِي عَلَى كُلُّ أَوَرَاقِ الشَّجَرِ
وَأَمْلأُ الرُّفوفَ بِكُتُبِي
وَلَا أَنْسَى جُنُونِيٍّ مَعَ لَيَالِي السَّهَرِ
أُحَرِّرُ بِحِبْرِي إِحْسَاسِي
وَجَسَدِي يَتَرَنَّح ُ مِن ْ شَدَّة الضَّرَرِ
عَلَى الضِّفَافِ أَرْسُو
حَتَّى تَمَضِّي الرِّيَاح ُ بِهَدِيَّةِ الْقَدَرُ
وَأُغَنِّي أجملُ سَمْفُونِيَّةٍ
كَيْ تَرْقُصَ حَبيبَتِي مَعَ ضَوْء الْقَمَرِ
☆☆بقلم :عزالدين بالعتيق ☆☆
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق