ساعَة هَذَيانْ
تَرْتَجِف الأرض من حولي
ليصير أفقي
تجاعيدَ غير مُسْتويهْ
والنجوم نقط دم حمراءْ
كعيون الكلاب المسعورهْ
وأنا
بين التحت والأعلى أترددْ
أبحث عن مأوى في السحابْ
لأختزل المسافات الطويل
ولدت ساعة احمرار الشَّفَقْ
هكذا، كانوا يرددونْ
لا أعرف الساعة، ولا أينْ
دفاتري الأيام والسنونْ
أدون ما أقاسي من المحنْ
أعصر السحاب، أجففهْ
وأعلقه على خيوط الشمسْ
لا أعرف الساعة، ولا أينْ
ولد هذا الهذيانْ
في المساء، أطوي الزمنْ
أفتح عيون القمرْ
فأتوارى في جحيم النسيانْ.
ليصير أفقي
تجاعيدَ غير مُسْتويهْ
والنجوم نقط دم حمراءْ
كعيون الكلاب المسعورهْ
وأنا
بين التحت والأعلى أترددْ
أبحث عن مأوى في السحابْ
لأختزل المسافات الطويل
ولدت ساعة احمرار الشَّفَقْ
هكذا، كانوا يرددونْ
لا أعرف الساعة، ولا أينْ
دفاتري الأيام والسنونْ
أدون ما أقاسي من المحنْ
أعصر السحاب، أجففهْ
وأعلقه على خيوط الشمسْ
لا أعرف الساعة، ولا أينْ
ولد هذا الهذيانْ
في المساء، أطوي الزمنْ
أفتح عيون القمرْ
فأتوارى في جحيم النسيانْ.
بقلم: نورالدين فقري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق