Mohamed Elbouraqui Elhasnawi
******
(من الماضي )5/1/2018
مرت لاتنسى
جزء من دكرياتي
كانت بداية طفولتي
احكي عن النهج التعليمي
بوح زجلي
مرت لاتنسى
جزء من دكرياتي
كانت بداية طفولتي
احكي عن النهج التعليمي
بوح زجلي
الله يرحم افقيه كان راسو امعگد
ساعة دوگما في اليد
عصا لينا اموجد
افقيه الجامع شفتو كتخلع
صهلتو صهلة السبع
من التحريرة ماكيشبع
بعصاتو في المحضرة
في رؤوسهم كيطبع
اتجي بكري تمحي اللوح
بالخوف القلب يضرب
خايف من لفقيه يغضب
تمحي اللوح بالصلصال
اتخرجو للشمش
ايبس اتحنش
تكتب
من القصب قلم
من الصوف اسمق تحفظ تمتم
على الفقيه تعرض
في لسانك تعض
ما عليك الا تحفظ
بالعصا عليك الشحط
الوالدين لفقيه امخلصن الشرط
هاديك الايام كانت زينة
القراية بالنية
كتاب الله السنة النبوية
من المساجد اتخرجو اطر تعليمية
قراونا الابتدائي في المدرسة العمومية
كانت القراية زينة
لمداد ادواية
لكتابة بالريشة
المطعم الحارس مصطفى المي عائشة
اناشيد في الأعياد الوطنية
التلاميذ منظابطين
على الدراسة مواظبين
من المسطرة اديال المعلم خايفين
محترمين المعلمين
لأوامرهم طايعين
بالاخلاق الراقية معاملين
ماكان لا قرقوبي
لا حشيش لا سلسيون
الصف الكتف على الكتف امصافين
اه على هدك الجيل
اتفكرت داك السنين
لها شوق وحنين
الله يرحم لقراونا فقها ومعلمين...
بقلمي محمدالبراقي الحسناوي
ساعة دوگما في اليد
عصا لينا اموجد
افقيه الجامع شفتو كتخلع
صهلتو صهلة السبع
من التحريرة ماكيشبع
بعصاتو في المحضرة
في رؤوسهم كيطبع
اتجي بكري تمحي اللوح
بالخوف القلب يضرب
خايف من لفقيه يغضب
تمحي اللوح بالصلصال
اتخرجو للشمش
ايبس اتحنش
تكتب
من القصب قلم
من الصوف اسمق تحفظ تمتم
على الفقيه تعرض
في لسانك تعض
ما عليك الا تحفظ
بالعصا عليك الشحط
الوالدين لفقيه امخلصن الشرط
هاديك الايام كانت زينة
القراية بالنية
كتاب الله السنة النبوية
من المساجد اتخرجو اطر تعليمية
قراونا الابتدائي في المدرسة العمومية
كانت القراية زينة
لمداد ادواية
لكتابة بالريشة
المطعم الحارس مصطفى المي عائشة
اناشيد في الأعياد الوطنية
التلاميذ منظابطين
على الدراسة مواظبين
من المسطرة اديال المعلم خايفين
محترمين المعلمين
لأوامرهم طايعين
بالاخلاق الراقية معاملين
ماكان لا قرقوبي
لا حشيش لا سلسيون
الصف الكتف على الكتف امصافين
اه على هدك الجيل
اتفكرت داك السنين
لها شوق وحنين
الله يرحم لقراونا فقها ومعلمين...
بقلمي محمدالبراقي الحسناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق