زكية المرموق توقف الزمن لتحرك اشعة شمس مؤجلة.
تقول الشاعرة:
في غرفتنا على البحر
حينما طرق الرحيل باب
الوقت
لم اخبرك ان تحت قميصك الأصفر
كنت تأخذ معك الشمس
وأني للآن
لازلت انتظر الصبح...
في غرفتنا على البحر
حينما طرق الرحيل باب
الوقت
لم اخبرك ان تحت قميصك الأصفر
كنت تأخذ معك الشمس
وأني للآن
لازلت انتظر الصبح...
زكية المرموق
المغرب
ليس غريبا ان تتحكم زكية المرموق في كل الكواكب، لا الشمس ولا القمر في شعرها بحسبان، البحر يتحرك لغة والرحيل فلسفة مسار عابر في حياة تعشق بشكل حقيقي، في غرفتها تتحرك جدران ذاكرة عاشقة، بحر وامرأة وعشق ورحيق رحيل تراه شاعرة من زاوية نظر جعلها تتذكره، بل تخبره انه كان يوما معها او قربها، بل فيها، يحمل تحت قميصه شمسا، مما جعل صبحها يؤجل ظهورا اخفى انبساط النهار وتجلي الحياة. شاعرة تهندس الحياة باختيار مجالات ملائمة لرؤية ، منها ترى الحياة بصيغتها. البحر وحجرتها ، عوالم تتمظهر كل التشكلات ، فينبسط الرحيل ليعلن عن سفره، يظهر الوجود على جدران الوقت ، فتظهر الشاعرة لتخبره انه يحمل شمسها تحت قميصه الاصفر، بل تحيى لتذكره انه فيها غير انتظارات اخرى عنها ، فأصبحت كلها محيطات تؤجل ظهور صبحها، هو تأجيل جعلها تنتظر تجلي حياة مؤجل تحققها. كل شيء بدونه هي متاهات في دوامة الغياب، غيابه عنها غيب حقيقة انكشاف حياة بدونه اصبحت مستحيلة.
هكذا تنجلي الحياة بعد غيابه، هو غياب استطاع ان يحمل معه شمسا تحت قميصه، وهي قدرة خارقة تبين درجات تعلق امرأة بطرف اخر ، وجوده في حياتها ، تعدى العادي وظهر في مخترق الخارق .، وصل بها المدى ان وجدته في الشمس كوكبا ، بل مجالا رحبا لغياب حقيقي وابدي.
مااروع الشعر عندما يحتضن الشمس ويرسم وطنا في رحلة بعمق غياب غير مجرى الحقيقة.
المغرب
ليس غريبا ان تتحكم زكية المرموق في كل الكواكب، لا الشمس ولا القمر في شعرها بحسبان، البحر يتحرك لغة والرحيل فلسفة مسار عابر في حياة تعشق بشكل حقيقي، في غرفتها تتحرك جدران ذاكرة عاشقة، بحر وامرأة وعشق ورحيق رحيل تراه شاعرة من زاوية نظر جعلها تتذكره، بل تخبره انه كان يوما معها او قربها، بل فيها، يحمل تحت قميصه شمسا، مما جعل صبحها يؤجل ظهورا اخفى انبساط النهار وتجلي الحياة. شاعرة تهندس الحياة باختيار مجالات ملائمة لرؤية ، منها ترى الحياة بصيغتها. البحر وحجرتها ، عوالم تتمظهر كل التشكلات ، فينبسط الرحيل ليعلن عن سفره، يظهر الوجود على جدران الوقت ، فتظهر الشاعرة لتخبره انه يحمل شمسها تحت قميصه الاصفر، بل تحيى لتذكره انه فيها غير انتظارات اخرى عنها ، فأصبحت كلها محيطات تؤجل ظهور صبحها، هو تأجيل جعلها تنتظر تجلي حياة مؤجل تحققها. كل شيء بدونه هي متاهات في دوامة الغياب، غيابه عنها غيب حقيقة انكشاف حياة بدونه اصبحت مستحيلة.
هكذا تنجلي الحياة بعد غيابه، هو غياب استطاع ان يحمل معه شمسا تحت قميصه، وهي قدرة خارقة تبين درجات تعلق امرأة بطرف اخر ، وجوده في حياتها ، تعدى العادي وظهر في مخترق الخارق .، وصل بها المدى ان وجدته في الشمس كوكبا ، بل مجالا رحبا لغياب حقيقي وابدي.
مااروع الشعر عندما يحتضن الشمس ويرسم وطنا في رحلة بعمق غياب غير مجرى الحقيقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق