موسيقى

يبلغ عجزي مداه
وأنا أراقب العصافير
بخفة تطير
لطالما راودتني الرغبة في الطيران
في التحليق عالي

عاليا جدا
حد الإندثار
لست أدري لم الطيران بالضبط
وكالعصافير
الأسماك أيضا تطير
جل الحشرات تطير
حتى بعض الزواحف تطير
ولكنها لا تفعل ذلك بخفة العصافير
بنزق العصافير
بحب العصافير
بيقين العصافير
عزائي
أنا المتسمر ها هنا
تحت الشمس
وتحت المطر
و كسور متهالك
أنني آوي العصافير
أراقبها صباحا تطير
وأستعجل المساء.....أستعجله
وبشوق أترقبه
أترقبه وأترقبها
هي المحملة بأخبار السماء
Ahmed Mahji

ليست هناك تعليقات: