حاضرة انت
تمتطين خواطري
تعبثين وتضحكين
ثم
تنامين يلاصق خدك
باطن كفى وسادتك
اكتبك بلا انقطاع
بألف احساس
تتشكلين داخلي
آلاف
الحكايا
جميلتي القابعة
مكان القلب مني
مكان الروح مني
ردائي الذي أسكنه
أنفاسي المترددة في أنحائي
أيتها العابثة المازحة الجادة
المتسرعة المتمهلة
عالمي الذي أحيا
طريقي الممتد
ثورتي اعتراضي
جريدة صباحي
نقاشي انتصاراتي وحين أسقط
واستعيد الوعي
كلمة نعم
وصمت الرفض حين يغلفني
تعبرين على نقش أمي
تبعثين من الرقاد
رغبة
احتضان ماهو مني
على حسن
تمتطين خواطري
تعبثين وتضحكين
ثم
تنامين يلاصق خدك
باطن كفى وسادتك
اكتبك بلا انقطاع
بألف احساس
تتشكلين داخلي
آلاف
الحكايا
جميلتي القابعة
مكان القلب مني
مكان الروح مني
ردائي الذي أسكنه
أنفاسي المترددة في أنحائي
أيتها العابثة المازحة الجادة
المتسرعة المتمهلة
عالمي الذي أحيا
طريقي الممتد
ثورتي اعتراضي
جريدة صباحي
نقاشي انتصاراتي وحين أسقط
واستعيد الوعي
كلمة نعم
وصمت الرفض حين يغلفني
تعبرين على نقش أمي
تبعثين من الرقاد
رغبة
احتضان ماهو مني
على حسن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق