موسيقى

" الديب والصمعة"
شكون فينا كان سْباب
ف ديك التَرْعَة
حتى دخلو الدْيَابْ
وطمعوا ف الصَمْعة
والجْمَاعَة كانت ف البَابْ
شي ضارب الطَم
وشي من كثرة الهَمْ
غلباتو الدمعة
وشي وَرَّى للدِيبْ المَحْرَابْ
يصلي بينا " صلاة لوْزيعة "
فاحت ريحة لَخْدِيعَة
كلشي ولاَّ حْلال
وشي يخبي شمس لفضيحة
بعيون الغربال
وشي يْنَافق ف أهلو بالنصيحة
ويعمر قراب الديب بالمَالْ
بين الظالم والمظلوم
وبين الحاكم والمحكوم
الحق بقى مَضْيُومْ
يْعَدِّي سْوَايَعْ الحال
ما بقى ما يَتْقالْ
لشهب سعيد

ليست هناك تعليقات: