***حكمت الدنيا ***
حكمت الدنيا وصدرات لحكام
تفيق لجراح
تفيق نعاسي من حلمة
الصباح
تفتلو من جراحها نكبات
تفيق اصبر
تغزلو من اقراحها ضبرات
تفيق همي
ول هموم ل محزومة ف رزمات
اه من الدنيا إلى جارت
تلفت لعباد من عمايلها
وحارت
غرقات فبحورها
من مواجها طفحت لمحاين
شجرة وتفرعات غصاين
جراحنا تكبر
وعمرنا غادي لاين
حكمات الدنيا وصدرات لحكام
وتاها الثوب
فصلاتو كيف بغات
وهي مزروبة
خيطاتو كيف نوات
لبست عياطنا
بخيط جراحنا تعطبات
وف بلاها تبلات
دارت منها
قاضي وحاكم
واشهود
وحنا فينا لحكم
مرقم ؤ معدود
ماشفعت معاها حيلة
كيتها دمع موجود
ما فطن عقلها
من دمعتنا
فلحت عذاب بلا حدود
لحق تغرب فنهارنا
ولحكم فينا جاري
كانت تغربل وتشوف
كانت تخفف علينا الظروف
لميزان راه معروف
وصروفو علاش كادة
جفلت مني الحروف
فاتت ف عبار لخطوات شوفتي
والخوف سرج ظهرها واركب
رجعت علامة
آه يادنيا
كلبك قاسي
دمو مكبد
وف ساسنا تجبد
جراحنا اسلامة
وانهار لقيامة
يتكلم لميزان
تفيق لجراح
تفيق نعاسي من حلمة
الصباح
تفتلو من جراحها نكبات
تفيق اصبر
تغزلو من اقراحها ضبرات
تفيق همي
ول هموم ل محزومة ف رزمات
اه من الدنيا إلى جارت
تلفت لعباد من عمايلها
وحارت
غرقات فبحورها
من مواجها طفحت لمحاين
شجرة وتفرعات غصاين
جراحنا تكبر
وعمرنا غادي لاين
حكمات الدنيا وصدرات لحكام
وتاها الثوب
فصلاتو كيف بغات
وهي مزروبة
خيطاتو كيف نوات
لبست عياطنا
بخيط جراحنا تعطبات
وف بلاها تبلات
دارت منها
قاضي وحاكم
واشهود
وحنا فينا لحكم
مرقم ؤ معدود
ماشفعت معاها حيلة
كيتها دمع موجود
ما فطن عقلها
من دمعتنا
فلحت عذاب بلا حدود
لحق تغرب فنهارنا
ولحكم فينا جاري
كانت تغربل وتشوف
كانت تخفف علينا الظروف
لميزان راه معروف
وصروفو علاش كادة
جفلت مني الحروف
فاتت ف عبار لخطوات شوفتي
والخوف سرج ظهرها واركب
رجعت علامة
آه يادنيا
كلبك قاسي
دمو مكبد
وف ساسنا تجبد
جراحنا اسلامة
وانهار لقيامة
يتكلم لميزان
***
بقلم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق