(مخادعة)25//1//2018
صدفة التقيتها نظرت اليها
من اول نظرة احببتها
ملكت قلبي عشقتها
ترتعش جوارحي لأجلها
لم اشعر حتى اشرت اليها
أجابت الدعوة امسكت يدها
كانت مفاجأة منها
ابتسمت في وجهي
طلبت منها ان تصغي
حكيت لها عن إعجابي
ولم أسألها عن الماضي
جمالها ابهرني لم اتمالك نفسي
حكيت لها عن حياتي
فكانت اسعد ايامي
كانت نبض قلبي
شاء القدر الكأس انكسر
فارقني الحبيب حبي هجر
بحث عن غيرها
لم ارى مثل حنكتها
رغم قبح معاملتها
كان عزا في عتبتها
كنت اسمع لحنا هلى لسانها
كلاما رقيقا عدبا
اشارات توحى اتلقاها همسا
عن بعدها عشت ياما حزنا
من الوحدة اخدت الكتاب صديقا
رتلت ومضاتك وهمساتك
جعلت منهم قصائد
لعلي اتدكر حبك البائد
كنت في حياتك رائد
اصبحت مضايقا زائد
رغم المحن تزول الشدائد
احكي عنها لم اتلقى ردا منها
كانت مخادعة كانت لها علاقات
اكتشفت من خلال عدة ملاحظات
كانت في حبها تعيش على الاطلال
كنت اراها جثة جسدا بلا روح
روحها تسافر ويبق الجسد مشبوح
من يفهمني من يسمعني لمن ابوح
قلب مكلوم مجروح. ..
بقلمي محمدالبراقي الحسناوي
من اول نظرة احببتها
ملكت قلبي عشقتها
ترتعش جوارحي لأجلها
لم اشعر حتى اشرت اليها
أجابت الدعوة امسكت يدها
كانت مفاجأة منها
ابتسمت في وجهي
طلبت منها ان تصغي
حكيت لها عن إعجابي
ولم أسألها عن الماضي
جمالها ابهرني لم اتمالك نفسي
حكيت لها عن حياتي
فكانت اسعد ايامي
كانت نبض قلبي
شاء القدر الكأس انكسر
فارقني الحبيب حبي هجر
بحث عن غيرها
لم ارى مثل حنكتها
رغم قبح معاملتها
كان عزا في عتبتها
كنت اسمع لحنا هلى لسانها
كلاما رقيقا عدبا
اشارات توحى اتلقاها همسا
عن بعدها عشت ياما حزنا
من الوحدة اخدت الكتاب صديقا
رتلت ومضاتك وهمساتك
جعلت منهم قصائد
لعلي اتدكر حبك البائد
كنت في حياتك رائد
اصبحت مضايقا زائد
رغم المحن تزول الشدائد
احكي عنها لم اتلقى ردا منها
كانت مخادعة كانت لها علاقات
اكتشفت من خلال عدة ملاحظات
كانت في حبها تعيش على الاطلال
كنت اراها جثة جسدا بلا روح
روحها تسافر ويبق الجسد مشبوح
من يفهمني من يسمعني لمن ابوح
قلب مكلوم مجروح. ..
بقلمي محمدالبراقي الحسناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق