من سيرتي
البراءة
ماعْرَفْتْ كِيفْ دَرْتْ خْلاقِيتْ
حِيتْ تادازَتْ فتْرَة منْ عمْرِي
عادْ تْحَلُّو عَيْنيَا وسْحَيْتْ
وأولْ مَ ٱلْقَيْتْ
وفيهمْ وعَيْتْ
أمّي وبَّا
كانو غامْرينِّي ببْحَرْ مَ ٱلَّمْحَبَّة
كُنْتْ بٱلنَّسْبَة ليهمْ
جَوْهَرْ ثئْمِينْ
مايَتْباع مايتشْرَى
مايَتُّورَثْ مايتَّكْرَى
اللّٰه يَسْمحْ لينا من حق الوالدين
شْحالْ كانو بيَا حاسِّينْ
بْحَايْلا هُمَا وْحَدْهُمْ ٱللِّي والْدِينْ
أمِّي ضُّمْنِي لَصْدَرْهَا
ترْميني فْحضْنْ ٱرْحيمْ
وبَّا يشُوفْ فّيَا بْغُرْقَةْ لَحْسَاسْ
وبْقَلْبْ حْنينْ
واخَّ كنتْ صْغيرْ
حْتى انا عْزَازْ ٱعْليَا
كانتْ ٱمِّي تْمَثَّلْ ليَا
هْدية مهدية
كَنْشوفْها مَصْبَاحْ
مْنَوَّرْ كاعْ ٱلدَّنْيَا
مَبْتَسْمَة فْوجْهِي
تَحْسَبْ حْرُوفِي
وأَمَانْهَا فِي ذَاتِي
يَسْرِي يذَوَّبْ خَوْفِي
ومَلِّي نْشوفْ ٱبَّا
نَفْرَحْ نَبْدا نَتْشَابَا
نتّرْمَى فُوقْ كْتافُو
بحالْ ٱلْهَبْهابَة
كان يناديني بَ ٱلْكَبْدَة
وانا نُهْكَشْ
ونْفَشْكَنْْ مانهْدَا
ما خْفاتْكُمْ عادَتْ صْبي صْغيرْ
يَحْبُو عادْ بْدَا
وكانتْ عْيوبْ ٱلنّاسْ
مْدَرْكة بَحْجابْ عْليَا
مانْويتْ بنادمْ
يرْمي بالشَّرْ دَرْكيَة
ما حاسْ بْقسْوةْ ٱلزْمانْ
مْحايْنُو مَسْتورَة وْمَخْفيَة
ودَرْتْ فْبَالي الْعِيشَة دايْمَة
وحْسَبْتْ دْرُوبْ الدنيا
طاهرَة وَنْقيَة
محمد الشافعي(الرماني)
حِيتْ تادازَتْ فتْرَة منْ عمْرِي
عادْ تْحَلُّو عَيْنيَا وسْحَيْتْ
وأولْ مَ ٱلْقَيْتْ
وفيهمْ وعَيْتْ
أمّي وبَّا
كانو غامْرينِّي ببْحَرْ مَ ٱلَّمْحَبَّة
كُنْتْ بٱلنَّسْبَة ليهمْ
جَوْهَرْ ثئْمِينْ
مايَتْباع مايتشْرَى
مايَتُّورَثْ مايتَّكْرَى
اللّٰه يَسْمحْ لينا من حق الوالدين
شْحالْ كانو بيَا حاسِّينْ
بْحَايْلا هُمَا وْحَدْهُمْ ٱللِّي والْدِينْ
أمِّي ضُّمْنِي لَصْدَرْهَا
ترْميني فْحضْنْ ٱرْحيمْ
وبَّا يشُوفْ فّيَا بْغُرْقَةْ لَحْسَاسْ
وبْقَلْبْ حْنينْ
واخَّ كنتْ صْغيرْ
حْتى انا عْزَازْ ٱعْليَا
كانتْ ٱمِّي تْمَثَّلْ ليَا
هْدية مهدية
كَنْشوفْها مَصْبَاحْ
مْنَوَّرْ كاعْ ٱلدَّنْيَا
مَبْتَسْمَة فْوجْهِي
تَحْسَبْ حْرُوفِي
وأَمَانْهَا فِي ذَاتِي
يَسْرِي يذَوَّبْ خَوْفِي
ومَلِّي نْشوفْ ٱبَّا
نَفْرَحْ نَبْدا نَتْشَابَا
نتّرْمَى فُوقْ كْتافُو
بحالْ ٱلْهَبْهابَة
كان يناديني بَ ٱلْكَبْدَة
وانا نُهْكَشْ
ونْفَشْكَنْْ مانهْدَا
ما خْفاتْكُمْ عادَتْ صْبي صْغيرْ
يَحْبُو عادْ بْدَا
وكانتْ عْيوبْ ٱلنّاسْ
مْدَرْكة بَحْجابْ عْليَا
مانْويتْ بنادمْ
يرْمي بالشَّرْ دَرْكيَة
ما حاسْ بْقسْوةْ ٱلزْمانْ
مْحايْنُو مَسْتورَة وْمَخْفيَة
ودَرْتْ فْبَالي الْعِيشَة دايْمَة
وحْسَبْتْ دْرُوبْ الدنيا
طاهرَة وَنْقيَة
محمد الشافعي(الرماني)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق