بِناء
عادة..أن أقضي
في شِغافها كل راحة صيف كلماتي،
وأعيد تكوين روحي
على جسرها العابرِ
الى شفاءٍ مُنَمنمٍ،
بتنهدةٍ
تدفعها الى أقصى
وشوشة الخصوبة.
وأدفع عني حَيْفَ
الرغبة وطيف
جسدي المُمْتَد في حقيبتها
زينةً لمرآة أيامها
عرسا في قصبة
راع يغني
الحنين،
يستدعي للرقص
على حَلَبَة الريح قطيع
نجوم النهار
ويفضي الَيَّ
إلى باحتها اللطيفة
بُخار عطرها المتناسلٍ في
كتابي .
..إستحيتْ وكَشَفتْ
عن ساقيها
لقَوَرير السَرْحِ،
وتَجَلَلَتْ بيقين عِشْقي،
وتَجَلَّتْ قرب بحر المداد
عند مُطلق القلم
وتأويلِ ألم الطلق،
على موج الوقت المتهدل
في ساعة المعرفة
وأدوات القابِلَة
وهي تفرج فخدي
اللغة...ولادة أخرى
وتوليد الشاعر
معنى من معنى،
يكشفُ فتنة القياس
في دواخل اللذة
لنظام البيان.
حُبٌ ظَهَرَ للعيان
على قمم الرجفة والكيان
فرَجَعَتْ إليَّ
كالصدى
مرات
تهزني اليها
كَسُقَاطِ النخل
وتأخدني رطبا جَنِياً،
ألاطِفُها بِحِلي العبارات
فتخلع كل لباس
العقل
وتأخدني من النقل
شهية الى صنعة الشكل..
زغموتي نورالدين القنيطرة......
في شِغافها كل راحة صيف كلماتي،
وأعيد تكوين روحي
على جسرها العابرِ
الى شفاءٍ مُنَمنمٍ،
بتنهدةٍ
تدفعها الى أقصى
وشوشة الخصوبة.
وأدفع عني حَيْفَ
الرغبة وطيف
جسدي المُمْتَد في حقيبتها
زينةً لمرآة أيامها
عرسا في قصبة
راع يغني
الحنين،
يستدعي للرقص
على حَلَبَة الريح قطيع
نجوم النهار
ويفضي الَيَّ
إلى باحتها اللطيفة
بُخار عطرها المتناسلٍ في
كتابي .
..إستحيتْ وكَشَفتْ
عن ساقيها
لقَوَرير السَرْحِ،
وتَجَلَلَتْ بيقين عِشْقي،
وتَجَلَّتْ قرب بحر المداد
عند مُطلق القلم
وتأويلِ ألم الطلق،
على موج الوقت المتهدل
في ساعة المعرفة
وأدوات القابِلَة
وهي تفرج فخدي
اللغة...ولادة أخرى
وتوليد الشاعر
معنى من معنى،
يكشفُ فتنة القياس
في دواخل اللذة
لنظام البيان.
حُبٌ ظَهَرَ للعيان
على قمم الرجفة والكيان
فرَجَعَتْ إليَّ
كالصدى
مرات
تهزني اليها
كَسُقَاطِ النخل
وتأخدني رطبا جَنِياً،
ألاطِفُها بِحِلي العبارات
فتخلع كل لباس
العقل
وتأخدني من النقل
شهية الى صنعة الشكل..
زغموتي نورالدين القنيطرة......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق