يقذفها سرابا
على عيون المطر...
لابد ان انجلي شتاتا
بعضا من سيولة و نظر ..
هي الحياة لحظة
او انشودة حب عطره
غدر... طعن
تفان في الفتك ووعود
رسمتها وجوها بلا ملامح
ولا أثر.. .
لست حزينا
بل اهوى خروجا
وحده وقعي
بعيدا عن جحيم
اسمه بشر...
دعني ..
ربما كنت اكتب أسراري
وانا لا أدري اني
من سلالة طين
لايستحق ان اتجلى
فيه روحا بلا روح
ولا رجاء دوما
هي خواء وفراغ
في جسد يتزين للموت
بلا موعد ولا امل
كلما شاء الزمن
ضحية للعيد
لا كما اشاء..
او اختار التيه
ظنه بلا مستقر..
فانفجر لك الأمان
حتى مطلع اللعنة
وظنك المبعثر
كلما نسيت اسمي
على شروذك
خارج الاحتمال
وخلود التلف
واسماء نسيتها
عندما كنت أكذوبة
في دفترك المبعثر
قبل ابتسامة الفجر
وايام الوحل
والرفض والكابة
وشما على جبين
بلا وجه
ولاحشمة
في تاريخ المسخ
طينا بلا ماء
جسدنا المبجل
يخفي وجهنا ومسخنا
لننسى اننا من سلالة
لا كما اشاء
بل شاء القدر...
على عيون المطر...
لابد ان انجلي شتاتا
بعضا من سيولة و نظر ..
هي الحياة لحظة
او انشودة حب عطره
غدر... طعن
تفان في الفتك ووعود
رسمتها وجوها بلا ملامح
ولا أثر.. .
لست حزينا
بل اهوى خروجا
وحده وقعي
بعيدا عن جحيم
اسمه بشر...
دعني ..
ربما كنت اكتب أسراري
وانا لا أدري اني
من سلالة طين
لايستحق ان اتجلى
فيه روحا بلا روح
ولا رجاء دوما
هي خواء وفراغ
في جسد يتزين للموت
بلا موعد ولا امل
كلما شاء الزمن
ضحية للعيد
لا كما اشاء..
او اختار التيه
ظنه بلا مستقر..
فانفجر لك الأمان
حتى مطلع اللعنة
وظنك المبعثر
كلما نسيت اسمي
على شروذك
خارج الاحتمال
وخلود التلف
واسماء نسيتها
عندما كنت أكذوبة
في دفترك المبعثر
قبل ابتسامة الفجر
وايام الوحل
والرفض والكابة
وشما على جبين
بلا وجه
ولاحشمة
في تاريخ المسخ
طينا بلا ماء
جسدنا المبجل
يخفي وجهنا ومسخنا
لننسى اننا من سلالة
لا كما اشاء
بل شاء القدر...
***
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق