موسيقى


مَا امْسُوَّقْ كي ديمَةْ
ثوبْ امْفَتَّتْ
و اْسمَالْ اقْدِيمَةْ
ظْهُورْ طْرُوزْ الذَّلْ
وَالشْمَاثَةْ سَكْنَوا لَدْخَالْ
وَغْوَاتْ الْغِيَّاطَةْ
جَاوْا بْالَغْيُوطْ بْلاَ طَباَّلْ
زَايْغَةْ بَسْمُومْ
حَدْجَةْ مَا لَيهَا َوْصَالْ
ذَامْغَةْ رَاسْ
لي فيهْ هْبَالْ وْتَعْطَالْ
تْكَلَّمْ بَلْسَانْ زْفِيرْ
شَتَّامْ صُوتُو بَرْوَالْ
الْعَزْوَةْ فَكْلاَمْ
دَاكْ الذْمِيمْ
اللي مَا يَسْوَى مَثْقَالْ
العْيَاقَةْ وَالتَمْتَاقْ
مَنْ شِيَّمْ الْمَطْمُوسْ
الْعُكْلِي الَمْذَفَّقْ
فجْنَابُوا دْلاَلْ النْفُوسْ
مْرَبْعِينْ فْقَلْبْ الزْرِيبَةْ
كُلْشي مَقْيُوسْ
رْفَاقْ الثْوَابْ الفَضْفاضَةْ
مْحَسْنِينْ الرُّوسْ
الْصْبَاحْ طَالْ بْزُوغُو
مَا هُو مْطَلَّقْ
مَا هُو عْرُوسْ
****

بقلم ادريس لحمر

ليست هناك تعليقات: