شعيب صالح المدوري
*****
كِيفْ يَمْكَنْ
***
كِيفْ يَمْكَنْ...
لْگَلْب يَجْفَاكْ
اِمِيلْ لِضْنَاكْ
ؤُانْتِ رُوحِ
وَجْدَانِي
كِيفْ يَمْكَنْ...
لْعِينْ تَنْسَاكْ
تْنَكُرْ رْضَاكْ
وَانْتِ بِ
حُبَّكْ غَمْرَانِي
كِيفْ يَمْكَنْ...
رُّوحْ تَخْطَاكْ
ؤُ لَعْقَلْ
مْعَاكْ
وَانْتِ وَحْدَكْ
مَلْكَانِي
كِيفْ يَمْكَنْ...
لَحْرُوفْ
تَغْوَاكْ
ؤُهِيَ مْسَطْرَاكْ
قَصَّةْ عُمُرْ
زْمَانِي
كِيفْ يَمْكَنْ...
نْكُونْ بِ
بَالَكْ
مْشَارَكْ
سْرَارَكْ
وُنْسَا حُبَّكْ
زَهْوَانِي
كِيفْ يَمْكَنْ...
عَهْدِي خَانَكْ
ؤُ نْسِيتْ
مْقَامَكْ
ؤُ انْتِ قُرَّةْ
عْيَانِي
كِيفْ يَمْكَنْ...
ظْنُونْ افْكَارَكْ
مْوَرْدَاكْ
مْرَارَكْ
خَلَّيتِي لَعْوَافِي
كَاوْيَانِي
...
شعيب صالح
المدكوري
تامسنة
09.01.2018

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق