(قصة)8/1/2018
الاب كان مطيع مرضي
ابنه عكس دلك عمله مخزي
الاب كان مطيع مرضي
ابنه عكس دلك عمله مخزي
هي حياة عابرة مع مرور السنين
بعد طفولتك وشبابك
ستكتشف من انت
لان الأيام والتجربة هي من تدكرك
وتبوح وتروي لك ما مضى .
مند صغره وهو يوثق
ولا زال يوثق تلك الدكريات
كانت جميلة بمنتهى الروعة
عاش مع والديه كريما مدللا
كان ابوه تاجرا فلاحا
تلك الاب رحمة الله عليه كان دكيا
كان احتماعيا محبوبا
ورث من ابوه تلك الخصلة الحميدة
تعود على الصدق والاعتماد على النفس التوكل على الله هدا الابن كان يدرس ابتدائي كان يساعد الاب تربية النحل كان يحرث يزرع يزاول المهام الدراسة اولا طبعا بعدها شغل البيت كانت تجربة رائعة تعلم هدا الابن كل ما كان عليه ابوه من اشغال بعد سنين اصبح شابا توفي الاب رحل الى دار البقاء للعلم الابن هو الاكبر سنا انقطع عن الدراسة لسبب ليعول اخوته لان الاب قبل ما تأخذه المنية باع كل ما يملك تحمل الابن المسؤولية بعد وقت تزوج كان سنه لايتعدى19سنة هدا الابن لكي لا أطيل عليكم استغل في الكل عرف الحلال عرف الحرام رزق بدرية سار على الدرب يعمل يتعب ولا يمل بعد مرور السنين اعتزل الابن اصبحت له اسرة اخوته كبرو اصبحت لهم اسر فكر في أمر ان يعتزل مع اسرته ويستقر لكي تبق الاخوة اخوة ولا تتضرر
مرت سنين واحد من الابناء انداك الوقت كان في السن اصغر اعتنى به دخل للتعليم عليه سهر انقطع عن الدراسة وانحرف لما كبر تمرد تمردا والحق بالوالد المرضي واسرته ضرر تفككت الأسرة والشاهد جيران لهم اسر تامل معي.
كان ابنا طائعا مرضيا
ابن عكس دلك متمردا عاقا
اهو ابتلاء
اهو غباء
الابن لأصبح والد اعلم انه الان بخير عوضه الله بخير على حسب نيته
نال رضا والديه
الابن الحالي العاق انه لفي ظنك الدنيا
واني لارى فيه إنسانا شريرا...
وتستمر الحياة
سيندم الابن بعد الممات
لانهم يحكو له عن الاب والدكربات
في قلبه هزات غمزات
نكر الابوة مهتم بالمحرمات والشهوات
هو العاق بالدات
بقلمي محمدالبراقي الحسناوي
بعد طفولتك وشبابك
ستكتشف من انت
لان الأيام والتجربة هي من تدكرك
وتبوح وتروي لك ما مضى .
مند صغره وهو يوثق
ولا زال يوثق تلك الدكريات
كانت جميلة بمنتهى الروعة
عاش مع والديه كريما مدللا
كان ابوه تاجرا فلاحا
تلك الاب رحمة الله عليه كان دكيا
كان احتماعيا محبوبا
ورث من ابوه تلك الخصلة الحميدة
تعود على الصدق والاعتماد على النفس التوكل على الله هدا الابن كان يدرس ابتدائي كان يساعد الاب تربية النحل كان يحرث يزرع يزاول المهام الدراسة اولا طبعا بعدها شغل البيت كانت تجربة رائعة تعلم هدا الابن كل ما كان عليه ابوه من اشغال بعد سنين اصبح شابا توفي الاب رحل الى دار البقاء للعلم الابن هو الاكبر سنا انقطع عن الدراسة لسبب ليعول اخوته لان الاب قبل ما تأخذه المنية باع كل ما يملك تحمل الابن المسؤولية بعد وقت تزوج كان سنه لايتعدى19سنة هدا الابن لكي لا أطيل عليكم استغل في الكل عرف الحلال عرف الحرام رزق بدرية سار على الدرب يعمل يتعب ولا يمل بعد مرور السنين اعتزل الابن اصبحت له اسرة اخوته كبرو اصبحت لهم اسر فكر في أمر ان يعتزل مع اسرته ويستقر لكي تبق الاخوة اخوة ولا تتضرر
مرت سنين واحد من الابناء انداك الوقت كان في السن اصغر اعتنى به دخل للتعليم عليه سهر انقطع عن الدراسة وانحرف لما كبر تمرد تمردا والحق بالوالد المرضي واسرته ضرر تفككت الأسرة والشاهد جيران لهم اسر تامل معي.
كان ابنا طائعا مرضيا
ابن عكس دلك متمردا عاقا
اهو ابتلاء
اهو غباء
الابن لأصبح والد اعلم انه الان بخير عوضه الله بخير على حسب نيته
نال رضا والديه
الابن الحالي العاق انه لفي ظنك الدنيا
واني لارى فيه إنسانا شريرا...
وتستمر الحياة
سيندم الابن بعد الممات
لانهم يحكو له عن الاب والدكربات
في قلبه هزات غمزات
نكر الابوة مهتم بالمحرمات والشهوات
هو العاق بالدات
بقلمي محمدالبراقي الحسناوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق