موسيقى

لدنيا.
مالي أرى الدنيا
مرة تضحكني
ومرة تبكيني.
وتلعب بي كغصن
عن شمالي
وعن ذات اليميني.
تهمس لاأحزانها
أن أذهبي
لتتمرد وتزيد
من أنيني.
تذهب الغالي
ومن له بالفؤاد
منزلة ومكيني.
أه لو كنت تدري
ماأصاب فؤادي
ماهجع من هجر
للذي رحل وابتعد
عن عيني.
وكم تبسمت
وهي شامتت
لا اني فقدت
من يحيني.
بقلم
جمعه كاظم

ليست هناك تعليقات: