ذكرى...في الذاكرة
من بين الاف الذكريات، قد تتسلل احداها لتفرض عليك تدوينها في مذكرتك؛ قد تكون سعيدة كما قد تكون حزينة؛ رغم انك كنت تفضل ان تبقى في الذاكرة، تحملها اليك وسادتك كلما زارك الحنين.
وحين تكتبها يقرؤها الجميع، لكن هل بنفس الحروف، وبنفس الاحساس وبنفس الذكرى؟؟؟، طبعا لا.
فكل قارئ يلفظها ويلحنها بطريقته، لكن انت، تقرأ ما وراء سطورها لتلحنها بصنفونية حزينة، متمنيا لو يعيدها الزمان اليك والياخذ غيرها...نعم
لحظات كنت تعيشها دون ان تحتاج لتدوينها؛ فقلبك وعقلك كفيلين بذلك؛ دون ان ينسيا جزيئاتها والتي قد تكون هي من تمخض عنها ما دفع بك لتدوينها.
وفي لحظة سهو، ودون سابق اعلام، تغيب لتعيش القصة فتهطل تلك الدموع... لتمحي كل ما دونته... تغلق مذكرتك...
لتعود الذكرى إلى الذاكرة...
فتبقى، الذكرى في الذاكرة
من بين الاف الذكريات، قد تتسلل احداها لتفرض عليك تدوينها في مذكرتك؛ قد تكون سعيدة كما قد تكون حزينة؛ رغم انك كنت تفضل ان تبقى في الذاكرة، تحملها اليك وسادتك كلما زارك الحنين.
وحين تكتبها يقرؤها الجميع، لكن هل بنفس الحروف، وبنفس الاحساس وبنفس الذكرى؟؟؟، طبعا لا.
فكل قارئ يلفظها ويلحنها بطريقته، لكن انت، تقرأ ما وراء سطورها لتلحنها بصنفونية حزينة، متمنيا لو يعيدها الزمان اليك والياخذ غيرها...نعم
لحظات كنت تعيشها دون ان تحتاج لتدوينها؛ فقلبك وعقلك كفيلين بذلك؛ دون ان ينسيا جزيئاتها والتي قد تكون هي من تمخض عنها ما دفع بك لتدوينها.
وفي لحظة سهو، ودون سابق اعلام، تغيب لتعيش القصة فتهطل تلك الدموع... لتمحي كل ما دونته... تغلق مذكرتك...
لتعود الذكرى إلى الذاكرة...
فتبقى، الذكرى في الذاكرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق