وكيف لا...
وهي جعلتني...
كطفل رضيع.
تداعبني... تلاعبني
تقبلني.... على كفي
تمسح بماء الورد
على وجهي
تضمني الى صدرها
بحنان ودفىء
وعفوية وصدق
وبراءة طفل
تلك هي
ربيع عمري
وهي زهرة
عشقي الاولي.
بقلم
جمعه كاظم
17/1/2018
وهي جعلتني...
كطفل رضيع.
تداعبني... تلاعبني
تقبلني.... على كفي
تمسح بماء الورد
على وجهي
تضمني الى صدرها
بحنان ودفىء
وعفوية وصدق
وبراءة طفل
تلك هي
ربيع عمري
وهي زهرة
عشقي الاولي.
بقلم
جمعه كاظم
17/1/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق